Change country/region
منذ عام 1860، دخل السهم في سِجِلّ بوشرون الإبداعي. وسواء أكان رسولًا للحب أم رمزًا للمحاربين، فقد تغيّرت جماليته على مر العصور، لكنه لم يتخلَّ عن قوته ودقته قط. ما الذي بقي؟ لمسات الحرفيين الواثقة، وسعيهم نحو الدقة، ونقاء الخطوط. في بوشرون، لا يكف السهم عن التحليق، مُجدِّدًا ذاته مع كل انطلاقة جديدة.