إذا كنتم ترغبون في استلام القطع التي ستطلبونها بحلول 23 ديسمبر، فإننا ننصح بوضع طلبكم قبل 8 ديسمبر.
ست وعشرون مرّات أولى
ست وعشرون مرّات أولى لدار بوشرون تكشف خبراتها الفريدة وابتكاراتها وذوقها المميّز.
Change country/region
ست وعشرون مرّات أولى لدار بوشرون تكشف خبراتها الفريدة وابتكاراتها وذوقها المميّز.
في عام 1893، كان فريدريك بوشرون أوّل كبار صاغة المجوهرات في فتح بوتيك في ساحة فاندوم. وهكذا غادرت الدار أروقة باليه رويال حيث تأسست في عام 1858.
للمرّة الأولى تترأّس امرأتان دار مجوهرات عريقة في ساحة فاندوم منذ عام 2015: إيلين بولي دوكين، الرئيسة التنفيذية لبوشرون، وكلير شوان، مديرة الإبداع.
وقد استُخدم الحجر نفسه لبناء تاج محل العابر للزمن.
أطلقت بوشرون مجموعة Quatre الرمزية والحيوية في عام 2004. إنها المرة الأولى التي تستخدم فيها الدار الأرصفة الباريسية كمصدر إلهام.
في عام 1928، زار مهراجا باتيالا دار بوشرون لطلب 149 قطعة استثنائية مكوّنة من 7571 ماسة و1432 حجرًا من الزمرّد. وكانت المرّة الأولى التي تلقّت فيها الدار طلبًا بهذه الضخامة.
في عام 1879، صمّمت دار بوشرون للمرّة الأولى عقدًا دون قفل، هو عقد Point d’Interrogation "بوان دانتيروغاسيون" الأيقوني. ممّا مكّن الأنيقات من ارتداء هذه القطعة المدهشة بمفردهنّ بحركة بسيطة.
في عام 1878، صمّمت بوشرون للمرّة الأولى عقدًا مرصّعًا بحجر زفير أزرق كشميري يزن 159 قيراطًا، ليتماشى مع اللون الأزرق لعينَي امرأة هي الأمريكية ماري لويز ماكاي. ويُعد هذا العقد قطعة فريدة صُمّمت خصيصًا لها.
في عام 2017، أطلّت مجموعة Serpent Bohème "سيربان بوهيم" للمرّة الأولى بحلّة جديدة مع الأحجار الملوَّنة، بعد حوالي 50 عامًا على ابتكارها في عام 1968.
زار لويس، ابن فريدريك بوشرون، إلى الهند للمرّة الأولى في عام 1909. استوحت كلير شوان مجموعة المجوهرات الراقية Bleu de Jodhpur "بلو دو جودبور" في عام 2015 من جو الغموض الذي يميّز المدينة الزرقاء راجستان.
للمرّة الأولى في عام 2018، استطاع عملاء مميّزون الاستمتاع بحمام رغوي مطل على ساحة فاندوم وبرج إيفل. في الشقة الحصرية "Le 26V" الواقعة في الطابق الرابع فوق البوتيك.
في عام 1897، توسعت بوشرون للمرّة الأولى خارج فرنسا لتستقر في موسكو. فكانت الأسرة الإمبراطورية الروسية خلال وقت طويل من العملاء الأوفياء لدار بوشرون، بما في ذلك الإمبراطورة ألكسندرا فيودوروفنا التي تلقّت تاجًا مدهشًا من إبداع الدار كهدية خطوبتها .
ارتدت الأميرة يوجيني من يورك خلال زواجها في عام 2018 التاج الشهير المرصّع بحجر زمرّد كبير بقصّ الكابوشون وبالماسات، من تصميم بوشرون في عام 1919. وكانت المرّة الأولى التي ظهرت فيها علنًا هذه القطعة الرائعة التي كانت تملكها والدة جدّتها منذ حوالي قرن.
في عام 2018، خلّدت دار بوشرون جمال الأزهار للمرّة الأولى في مجموعة من الخواتم المزيّنة ببتلات حقيقية تم تخليدها بفضل تقنية مبتكرة.
نقش فريدريك بوشرون اسم حرفييه بأحرف من الذهب على صفيحة رخامية في مدخل منصّته بالمعرض الدولي منذ عام 1867. كانت هذه هي المرّة الأولى التي يصر فيها صائغ المجوهرات على تكريم حرفييه.
للمرّة الأولى، كُلّف أجنبي بلقب الحارس الرسمي للكنز الإمبراطوري الفارسي في عام 1930. منح شاه إيران هذا الشرف الكبير للويس بوشرون الذي اشتهر بنزاهته ومهارته.
عبّر فريدريك بوشرون عن حبّه الأبدي للمرّة الأولى في عام 1887 من خلال ترصيع ماسة بيضاوية استثنائية من مجوهرات التاج الفرنسي على خاتم مخصَّص لزوجته غابريال.
فاز فريدريك بوشرون للمرّة الأولى بميدالية ذهبية خلال المعرض الدولي لعام 1867 في باريس. وما كانت إلا بداية سلسلة طويلة من الجوائز الدولية لهذا الصائغ المبتكر.
في عام 1979، أصبح فلاديمير القط الفارسي الأسود الجميل، وجه دار المجوهرات الراقية للمرّة الأولى. ويثني على مجموعة المجوهرات المستوحاة من الحيوانات والعزيزة على دار بوشرون منذ بداياتها في عام 1858.
صُمّمت ساعة Reflet "روفليه" الشهيرة في عام 1947. وكانت المرّة الأولى التي عرض فيها صائغ مجوهرات نظام أساور قابلة للتبديل ببراءة اختراع مسجّلة.
سرعان ما اشتهر مؤسّس الدار فريدريك بوشرون بالجودة الاستثنائية التي ميّزت أحجاره الثمينة. وكانت المرّة الأولي قرابة عام 1880 التي تحلى فيها صائغ مجوهرات معاصر بالجرأة لنقش الماسات بالأزهار أو الزخارف العربية (الأرابيسك) ليعيد إحياء تقنية نقش منسية منذ العصور القديمة.
في عام 2015، كشفت دار بوشرون عن أوّل قطعة مصاغة من رمل صحراء طهار: عقد ناجور.
في عام 1988، نظّم آلان بوشرون للمرّة الأولى معرضًا استذكاريًا في متحف جاكمار آندري في باريس بمناسبة ذكرى 130 سنة على تأسيس الدار.
في عام 1988، أطلقت بوشرون أوّل عطر نسائي، واستوحيت قارورته المرصعة بحجر ياقوت أزرق بقصّ كابوشون من خاتم أيقوني للدار.
في سن الرابعة عشرة، دخل فريدريك بوشرون للمرّة الأولى إلى عالم المجوهرات الرائع عندما أصبح صائغًا متدرّبًا. ولأنه وُلد في عائلة من تُجّار أقمشة الكوتور، فقد رسخت سلاسة وخفة الحرير والأقمشة الأخرى في ذاكرته وعبّر عن خصائصها على الذهب.
في عام 2018، تعاونت بوشرون للمرّة الأولى مع مؤسسة عملة باريس لابتكار مجموعة فريدة من النقود المعدنية بمناسبة ذكرى مرور 160 سنة على تأسيس الدار.
في عام 2018، بدأت دار بوشرون للمرّة الأولى ترميم البوتيك الواقع في المبنى رقم 26 في ساحة فاندوم. وأصبح اليوم ديكور فندق نوسيه الذي بُني عام 1717 على صورة تصاميم الدار، حيث يمتزج التراث بالحداثة بنعومة.